ما معنى صنعه بين الناس في الاختلاجات؟

معنى الاختلاجات

علم الاختلاج من فروع علم الفراسة وهو علم باحث عن معاني اختلاج أو رفرفة أعضاء البدن من قمة الرأس إلى القدم وهو عبارة عن تأثر بدن الانسان ما لك انا زلع من السماء والمنعكسه عليه كتاثير المد والجزر في الحياة علاقة أخرى بين الكون والإنسان

يوجد هناك العديد من من يحدث لهم الاختلاج يكون في حيره شديده راغبين بمعرفة ما هو تفسير هذه الحركات اللاإرادية والتي تحدث لمجرد ثواني معدودة في أحد أعضاء أجسامنا

علم الاختلاج

تجدر الإشارة بأن علم الاختلاج هو العلم المختص بدراسة كافة الحركات اللاإرادية التي تنتج عن اعضاء جسم الانسان والاختلاج هو علم من أحد فروع الفراسة ويقوم بالعمل على فحص التعبيرات الخاصة بأعضاء جسم الإنسان ويعرف علم الاحتلال بأنه العلم الذي يقوم بدراسة تأثير الجسم الانسان بالحركات التي تقوم الملائكة بفعلها في جسم الإنسان والتي ينتج عنها الحركات اللاإرادية التي يعرف الإنسان تفسيرات لها

قائمة الاختلاجات

اختلاجات الاعضاء وتفسيرها للامام الصادق حيث روي عنه راويه عنه أنه قال لعبدا لهم ياما على أن الاختلاج فيه زجر وتخويف وموعظة فقال جعلت فداك بين لي قال عليه السلام اعلم أن ذلك علم اليقين لا شك ولا ريب فقال عليه السلام افهم اختلاجات

• الرأس واليافوخ إصابة ملك وشرف ومال وذكر جميل أم الرأس خير ومحبة وصحة في الرأس ما بين الرأس واليافوخ يصيبه خير شقراء الأيمن رزق واسع شق الرأس الأيسر سفر فيه خير وفيه رواية أنه سرور الجبهة أصابه خير وفي رواية يخشى عليه من سلطان الصبر الأيمن فرح وسرور وسير رواية موت قريب له الصبر الأيسر هم يلحقه أو صحة جسم وقرار عام وفي رواية موت قريب وشفاء مريض في بيته الحاجب الأيمن إصابة خير أو يتحول مما يكره أو يسافر وفي رواية يرى من يحب الحاجب الأيسر إصابة فرح وقيل حديث يغبطه أو مرض يصيبه

صنعة بين الناس في الاختلاجات تعني الأمور المتعارف عليها بين الناس أو الأمور المتفق عليها، والاختلاجات تعني علم الفراسة وهي عبارة عن طرق منظمة للأوضاع المتماشية والمتفق عليها بين الأشخاص، وعلم الفراسة عبارة عن نظرية نفسية يتم استخدامها لوصف شخصية الإنسان، وتتضمن الاختلاجات أو علم الفراسة المبادئ الخاصة بدراسة الرموز.

صنعة بين الناس تعني المتعارف والتماشي عليه بين الناس بطريقة ذكية والاختلاج هو دراسة في علم الفراسة والذي يوضح مدلول حركة عضو في البدن على غير الإرادة تقال بالعامية أن العين تطرف هذا العلم انتقل من خلال الإمام جعفر الصادق.