من قائل قصدت باب الرجا والناس قد رقدوا؟

هى من اجمل القصائد الدينية التي فيها مناجاة لله سبحانة وتعالى حيث يتم فيها الدعاء لله عز وجل وطلب التيسير فى الحياة فهى من اجمل القصائد التي يمكن أن تسمعها فى حياتك حيث يشكو فيها فقرة وحسنة وضعيفة إلى الله سبحانه وتعالى وكتبها أبو بكر الشيرازي وأنشدها الشيخ حسن مرعب.

يقول أبو بكر الشيرازي: قصدت باب الرجا والناس قد رقدوا وبت أشكو إلى مولاي ما أجد وقلت يا أملي في كل نائبة يا من اليه لكشف الضر اعتمد اشكو اليك امورا انت تعلمها ما لي على حملها صبرا ولا جلد وقد بذلت يدي بالذل مفتقرا اليك يا خير من مدت.

قصدتُ باب الرجاء والناس قد رقدوا. وبتُ أشكو إلى مولاي ما أجدُ، وقلتُ يا أملي في كل نائبة. يا من إليه لكشف الضر أعتمدُ، أشكو إليك أمورا أنت تعلمها. ما لي على حملها صبر ولا جَلدُ، وقد مددت يدي بالذل مفتقرا، قصيدة كتبها أبو بكر الشيرازي وأنشدها الشيخ حسن مرعب.